نة 53 قبل الهـجرة
ولد محمد بن عبد الله - صلى الله عليه سلم- يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول ( 571 م ) وهو ما يعرف بعام الفيل
سنة 10 للبعثة النبوية
عام الحزن قبل الهجرة بثلاث سنين توفيت السيدة خديجة -رضي الله عنها- ، التي كانت للرسول -صلى الله عليه وسلم- وزير صدق على الإسلام ، وفي نفس العام توفـي عـم الرسول -صلى الله عليه وسلم- أبو طالب ، لهذا كان الرسـول الكريم يسمي هذا العام بعام الحزن
سنة 11 للبعثة النبوية
الإسراء والمعراج في ( 27 من رجب
سنة 1 هـ
هجرة الرسول -صلى الله عليه وسلم- من مكة الى المدينة في بداية السنة 14 للبعثة النبوية الشريفة
سنة 2 هـ
غزوة بدر الكبرى
سنة 3 هـ
غزوة أحد في غزوة أحد ، دارت معركة قوية بين المسلمين والمشركين ، كاد أن يكون النصر للمسلمين لولا انكشاف ظهرهم ، عندما انشغل الرماة بجمع الغنائم ، ففاجأهم العدو بهجوم خاطف حول النصر الى هزيمة
يوم الرجيع قدم على الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعد أحُد نفر من عضل والقارة وطلبوا منه أن يبعث معهم نفرٌ من الصحابـة يفقهونهم في الدين ، ويقرئونهم القرآن ويعلمونهم شرائع الإسلام فبعث معهم مرثـد بن أبي مرثد ، وخالد بن البكير ، وعاصم بن ثابت وخبيب بن عـدي ، وزيد بن الدثنة ، وعبدالله بن طارق ، وأمّر الرسول -صلى الله عليه وسلم- على القوم مرثـد بن أبي مرثـد فخرجوا حتى إذا أتوا على الرجيع ( وهو ماء لهذيل بناحية الحجاز على صدور الهدأة ) غدروا بهم
سنة 4 هـ
غزوة ذات الرقاع
سنة 5 هـ
غزوة الخندق ( في شوال ) فقد جاءت جيوش الكفر الى المدينة مقاتلة تحت قيادة أبي سفيان ، ورأى المسلمون أنفسهم في موقف عصيب ، وجمع الرسول -صلى الله عليه وسلم- أصحابه ليشاورهم في الأمر ، فتقدم سلمان الفارسي من الرسول -صلى الله عليه وسلم- واقترح أن يتم حفر خندق يغطي جميع المنطقة المكشوفة حول المدينة ، وبالفعل بدأ المسلمين في بناء هذا الخندق الذي صعق قريش حين رأته ، وعجزت عن اقتحام المدينة ، وأرسل الله عليهم ريح صرصر عاتية لم يستطيعوا معها الا الرحيل والعودة الى ديارهم خائبين .
سنة 6 هـ
غزوة ذي قَرَد أغار عُيينة بن حصن في خيل من غطفان على لقاح لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالغابة ، وفيها رجل من بني غفار وامرأة له ، فقتلوا الرجل واحتملوا المرأة في اللقاح ، وكان أول من نذر بهم سلمة بن الأكوع غدا يريد الغابة متوشحا قوسه ونبله ، ومعه غلام لطلحة بن عبيد الله ، معه فرس له يقوده ، حتى إذا علا ثنية الوداع نظر الى بعض خيولهم ، فأشرف في ناحية سلع ثم صرخ
واصباحاه !) ثم خرج يشتد في أثار القوم حتى لحقهم ، فجعل يردهم بالنبل فيقول قائلهم
أويكعنا هو أول النهار ) وبقي سلمى كذلك حتى أدركه الرسول -صلى الله عليه وسلم- في قوة وافرة من الصحابة
غزوة بني المصطلق في شعبان سنة ستٍ
حديث الإفك
بيعة الرضوان حين خرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه عام ست من الهجرة ، قاصدين زيارة البيت الحرام ومنعتهم قريش ، وسرت شائعة أن عثمان بن عفان مبعوث الرسول -صلى الله عليه وسلم- الى قريش قد قتـله المشركون بايع الصحابة الرسـول -صلى الله عليه وسلم- على الموت
صلح الحديبية في آخر سنة ستٍ
سنة 7 هـ
فتح خيبر لمّا انتهت السنة السادسة للهجرة ، وأقبل هلال المحرم من أول السنة السابعة تهيأ الرسول -صلى الله عليه وسلم- لمعركة حاسمة تقطع دابر المكر اليهودي من أرض الحجاز ، فخرج الرسول الكريم مع ألف وأربعمائة مقاتل في النصف الثاني من المحرّم الى خيبر ( معقل اليهود ) و سار يفتح حصون خيبر ومعاقلها واحداً إثر واحد
سنة 8 هـ
غزوة مؤتة : في جمادي الأولى
فتح مكة : في رمضان
غزوة حنين : في العاشر من شوال
غزوة الطائف : في شوال
سنة 9 هـ
غزوة تبوك
سنة 11 هـ
وفاة الرسول -صلى الله عليه وسلم
سنة 13 هـ
موقعة أجنادين في شهر جمادي الاخرة ( يوليو 634 م ) وكانت هذه أول هزيمة كبرى للروم على أيدي المسلمين
وفاة أبو بكر الصديق
سنة 15 هـ
موقعة اليرموك
موقعة القادسية
سنة 16 هـ
وفاة مارية القبطية ( أم إبراهيم ) مولاة رسول الله
سنة 17 هـ
وفاة أبو عبيدة بن الجراح و معاذ بن جبل في طاعون عمواس
سنة 18 هـ
فتح مصر اتجه عمرو بن العاص على رأس جيش من أربعة آلاف مقاتل الى مصر ، وأمام شدة المقاومة طلب عمرو المدد من أمير المؤمنين فأرسل إليه أربعة آلاف جندي وتقدّم المسلمون وحاصروا حصن بابليون لمدة سبعة أشهر وتمكنوا من فتحه ثم اتجهوا الى الإسكندرية فوجدوا مقاومة من حاميتها فامتد حصارها الى أربعة أشهر وأخيرا فتحت الإسكندرية وعقدت معاهدة الإسكندرية
سنة 20 هـ
وفاة أسيد بن حضير
وفاة سعيد بن عامر
وفاة أم المؤمنين زينب بنت جحش
سنة 21 هـ
موقعة نهاوند كانت آخر معركة كبرى بين الفرس والمسلمين وبداية النهاية لسقوط الإمبراطورية الفارسية ، لذلك تسمى فتح الفتوح
وفاة خالد بن الوليد