سيجد الحارس محمد بن حمو نفسه خارج حسابات الطاقم الفني للمنتخب الوطني في المباراة الودية أمام الأورغواي المزمع إقامتها في 12 أوت المقبل على ملعب 5 جويلية.
* و قالت مصادر من المنتخب الوطني أن الطاقم الفني يرغب في تقليص التعداد، خاصة مع قدوم الثنائي مغني ويبده ما يعني أن هناك ضحايا جدد لقدوم هذا الثنائي.
* ويأتي قرار فصل بن حمو نظرا لعجزه عن التوقيع لأي فريق، إذ يبقى مصيره مرهونا بالتوقيع لأحد الأندية الأجنبية بعد أن فشل في إيجاد فريق يلبي طموحاته بالجزائر عقب رحيله من العميد.
* و يرتقب أن يراجع الطاقم الفني حساباته في حال تمكن بن حمو من توقيع عقد الانضمام لأحد الأندية خارج البلاد، حيث يرتقب أن يقتصر تعداد الحراس عن الثلاثي السابق المشكل من ڤواوي وشاوشي وأوسرير.